متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
الأربعاء, 24 أوت/أغسطس 2016 18:27    طباعة
المدينة التي صانعها وبارئها الله
قراءات يومية

"لأن ليس لنا هنا مدينة باقية، لكننا نطلب العتيدة" (عبرانيين14:13)

هذه هي المدينة التي صانعها وبارئها الله. وما أمجد تلك المدينة! في عبارة واحدة تتجمَّع أمجادها "المدينة لا تحتاج إلى الشمس ولا إلى القمر ليضيئا فيها، لأن مجد الله قد أنارها، والخروف سراجها" (رؤيا 23:21). وإن كنا ننتظر المدينة العتيدة، فإننا بذلك ننتظر المسيح نفسه، وسوف نراه. وطالما نحن هنا. فنحن نتعلم ترنيمات السماء إلى أن نصلها.

طلب الأعداء من الشعب قديمًا أن يرنموا لهم من ترنيماتهم، فكان الجواب: "كيف نرنم ترنيمة للرب في أرض غريبة؟" (مزمور 4:137)، وهكذا سكتت النغمات، وعُلقت الأعواد، غير أننا نحن لم نُحرَم من الأغاني ونحن صاعدون إلى المدينة السماوية. إننا "نُقدم به في كل حين لله ذبيحة التسبيح، أي ثمر شفاه مُعترفة باسمه" (عبرانيين 15:13).

إن ترنيمات السياحة ونحن عابرون هنا، ستتصل مع ترنيمات السماء التي سوف نرنمها في محضر الحمل الكريم في السماء. والمجد سوف يُضيف إليها عُمقًا، ويضفي عليها حلاوة. وستعلو النغمات بالترنيمة الجديدة لتملأ الأبد "طوبى للساكنين في بيتك، أبدًا يُسبحونكَ" (مزمور 4:84).

 

خدمات الكنيسة