متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
الأربعاء, 17 ماي/مايو 2017 19:07    طباعة
"شاول"
قراءات يومية

"أنا الذي كنت قبلاً مجدفًا ومُضطهدًا ومفتريًا. ولكنني رحمت .. وتفاضلت نعمة ربنا جدًا مع الإيمان والمحبة التي في المسيح يسوع" (1تيموثاوس1: 14،13)

شاول، الذي كان ينفث تهددًا وقتلاً على تلاميذ الرب، ذهب إلى دمشق لكي يقبض على القديسين ويضطهدهم (أعمال9: 2،1). وكلمة "ينفث" تُفيد أنه أصبح وحشًا آكلاً لحوم البشر، ومتعطشًا للدماء بسبب غيرته العمياء والزائفة لله. ولقد كان في اضطهاد مفتريًا لا يعرف الرحمة، لكن في طريقه للقبض على الآخرين تم القبض عليه شخصيًا بواسطة يسوع الناصري، فقوبلت قسوته برحمة الله. حمدًا لاسمه، إنها النعمة التي قبضت على هذا الخاطئ العظيم، النعمة التي أصبحت أبدًا موضوع كلامه وكتاباته؛ نعمة رائعة لا نهائية ومنقطعة النظير!

لقد أبَرق حوله نور من السماء، وتكلم إليه صوت، فسمع كلمات النعمة من سماء مفتوحة: إن مجد النعمة، يشرق في وجه المُخلص، يخبر الخطاة من أعلى: الله نور، والله محبة.

لـيسَ للحـب الـذي                                             أظـهرتَ حـد أو قــرارْ

رائــع حلــو عنـــى                                             ضــاءَ قلبـي كالمنـار

أذكر الحب فنفسي                                            تسمو بل فكري يحَارْ

 

خدمات الكنيسة