متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
الجمعة, 09 جوان/يونيو 2017 13:22    طباعة
"الساجدون الحقيقيون"
قراءات يومية

"تأتي ساعة، وهي الآن، حين الساجدون الحقيقيون يسجدون للآب بالروح والحق" (يوحنا 23:4)   

بالطبع هي فرصة ما أروعها عندما يجتمع الساجدون معًا، وتفيض من قلوبهم التشكرات، ويُقدمون ذبيحة التسبيح! ومن ناحية أخرى بما أن السجود هو حالة الخشوع الداخلي (في القلب)، والاحترام العميق للرب المُعلن ذاته للساجد، لذلك فإنه بذات الروعة، وربما أكثر، يكون السجود على انفراد؟

ولذلك، فإن الانطباعات العميقة عن عظمة الله وصلاحه وحكمته التي تتركها ساعات الشركة الفردية مع الله، هي التي تخلق ساجدًا حقيقيًا في عيني الآب. وغياب هذا الفكر هو الذي جعل الكثير من المؤمنين يهملون الوجود الفردي أمام الرب لإشباع قلبه، دون شعور منهم بالتقصير، طالما أنهم يواظبون على حضور الاجتماعات؟ هذا الفكر هو الذي أوجد فريقًا من المؤمنين لا يعرف روعة العلاقة الفردية المباشرة مع الرب، مع العلاقة الفردية المباشرة مع الرب، ودائمًا علاقتهم مع الرب هي علاقة جماعية. ليتنا نختبر مدى عظمة السجود الفردي لقلب الله ولنا، إذ يفتح رائحة الإجلال والتقدير والحمد والتسبيح لإلهنا العظيم.

 

خدمات الكنيسة