متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
السبت, 01 جويلية/يوليو 2017 14:07    طباعة
"المسيح في حياتنا"
قراءات يومية

"لكي يكون هو متقدمًا في كل شيء" (كولوسي 18:1)

إن الرب يسوع المسيح، ابن الله المحبوب، إما أن يكون على محيط حياتنا وإما في مركزها. وسلوك كل منا يدل على وجوده في أحد هذين المكانين. والأمر المهم ليس هو أين نعيش أو ماذا نعمل أو ماذا نملك، أو من نحن، بل المهم هو المكان الذي يشغله المسيح في حياتنا.

إذا كان المسيح مركز القلب والفكر، فإنه يضبط أفكارنا وكلماتنا وأعمالنا، ويملأ قلوبنا بمحبته وفرحه وسلامه قوته. وعيشتنا مع المسيح المقام كمركز حياتنا معناه العيشة في تتميم مشيئة الله؛ عيشة الفرح والنصرة والثمر المتكاثر. أما عيشتنا والمسيح على هامش حياتنا، فعناها عيشة الجمود والهزيمة والحزن.

ليمتحن كل منا نفسه: هل المسيح الحي على هامش حياتنا، أم هو في مركز وقلب كياننا؛ كل ما نعمله، وكل ما نفكر فيه، وما ننطق به؟

يوم بيومْ عايز أمشي فيها                                          وأبقى خاضع بين إيديك                                       نفسي أتعلـَّـم أطــيعـــــك                                         يبقـى كــل العـمر لــيكْ

عـايـز أتـعلَّـــم هــــمـــسْ                                          وأبقـى نــاظر بسّ لـيكْ                        

تهدي رجلي في طريــقك                                          وأنت تنصـحني بعـينيكْ
 

خدمات الكنيسة