متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
الجمعة, 11 أوت/أغسطس 2017 17:32    طباعة
الصلاة المرضية
قراءات يومية

"ومهما سألنا ننال منه، لأننا نحفظ وصاياه، ونعمل الأعمال المرضية أمامه" (1يو 22:3)

أي أن السلوك العملي الذي يرضي الله، والضمير الصالح غير الملوم هي أمر في غاية الأهمية ولا بديل لها إذا أردنا علاقة حميمة مع إلهنا القدوس الذي لا بد أن يحكم على الشر في الذين يقتربون إليه. إذ لا يمكن أن تكون هناك صلاة أو عبادة حقيقية في غير جو القداسة. بل المبدأ الثابت هو: "ببيتك تليق القداسة يا رب إلى طول الأيام" (مزمور 5:93) وأيضًا "إن راعيت إثمًا في قلبي لا يستمع لي الرب" (مزمور 18:66) وكم هو مبارك أن الله قد هيأ العلاج لمواجهة ما يعيق الصلاة بالقول: "إن اعترافنا بخطايانا فهو أمين وعادل حتى يغفر لنا خطايانا ويطهرنا من كل إثم". وإذا كانت لدينا هذه الطريقة السهلة لتفريغ حمولتنا، فلماذا نسير بضمير مثقل؟ إن اعترافًا صادقًا يكفى تمامًا ليس للغفران فقط بل لتطهيرنا أيضًا. وكما نقرأ في أيوب 26:33 "يصلي إلى الله فيرضى عنه، ويُعاين وجهه بهتاف". وفي عبرانيين 18:13 يربط الضمير الصالح بطلب الصلاة "صلوا لأجلنا، لأننا نثق أن لنا ضميرًا صالحًا". بل إن "صلاة المستقيمين مرضاته" (أم 8:15) والصلاة المُقتدرة هي صلاة البار (يعقوب 16:5).

 

خدمات الكنيسة