متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
الخميس, 17 أوت/أغسطس 2017 12:33    طباعة
"الحنان الإلهي"
قراءات يومية

"فتحنن يسوع" (مرقس 14:1)   

الحنان الإلهي

في الأناجيل الأربعة نقرأ عن الحنان الإلهي في سبعة مواقف جميلة تعبر بوضوح عن "أحشاء رحمة إلهنا" (لوقا 78:1)

(1)  حنان الراعي للقطيع: (ولما رأى الجموع تحنن عليهم، إذ كانوا منزعجين ومنطرحين كغنم لا راعي لها" (مت 36:9؛ مر 34:6). إن خدمة الراعي لا تفصل عن أحشاء الحنان.

(2)  حنان الغافر للخطايا: فهو ذلك السيد الحنان، الذي إذ رأى إفلاس عبده فقد "تحنن سيد ذلك العبد وأطلقه، وترك له الدين" (مت 27:18). وذلك في مقابل أن يدفع هو – له كل المجد – على الصليب، الذين كله.

(3)  حنان الشافي الأجساد: الذي إزاء صراخ الأعميين، الجالسين على الطريق، إليه لأن يرحمهما "فتحنن يسوع ولمس أعينهما، فللوقت أبصرت أعينهما فتبعاه" (متى 34:20)، وكعادته، سبق حنانه شفاءه.

(4)  حنان شافي النفوس: الذي "أتى إليه أبرص يطلب إليه جاثيًا قائلاً له: إن أردت تقدر أن تطهرني.فتحنن يسوع ومد يده ولمسه وقال له: أريد، فاطهر!" (مرقس1). فليس فقط شفاء من برصه، لكنه – بلمسه إياه – شفى نفسه المكسورة.

 

خدمات الكنيسة