متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
الجمعة, 09 فيفري/فبراير 2018 12:58    طباعة
"ويتكل عليك العارفون اسمك"
قراءات يومية

"ويتكل عليك العارفون اسمك، لأنك لم تترك طالبيك يا رب" (مزمور10:9)

ليس المقصود أن الشركة والعلاقة مع الله تأخذ دائمًا شكل الطلب، فهذه هي الصورة التي تأخذها من طبيعة المشهد المحيط بنا الآن في برية الإعياء والاحتياج. لكن في المستقبل، حيث المشهد مختلف، لن يكون احتياج بعد، لأنه عندئذ سيحل الاكتفاء محل الاحتياج وكل إناء سيمتلئ، عندئذٍ الرجاء سيتحول إلى واقع سعيد والإيمان إلى عيان، والطلبات إلى تسبيح.

أما الآن، فالاعتماد والاستناد هو ما نحتاج إليهما ونعبر عنهما بالصلاة. فإذا اعتمدنا على أحد عاجز أو غير قوي الإرادة، فهذه مأساة، لكن إذا اتكلنا على الله، الذي طبيعته هي المحبة، وقوته غير محدودة، فهذه هي السعادة بعينها.

 متكئًا رأســي علــــى صــدره باطمئنان                                  تبـــث عيــناهُ إلــــى إرادتـــي إيمـــان

 

ووسط صرخاتِ المَلا يَهمس لي الإعلانْ                                  عن قصده السامي فلا يربيني إنسان                            

 عـلاقتي شخصية بمَـن فـــدى نفسـي                                  ورؤيتـــي واضــــحة إليــهِ كالشـــمس

لا تتعـــبن حــــيرة أو خشـــية رأســــي                                  فالعُــــمرُ معهُ جلســة دائـــمة الأُنسِ

 

خدمات الكنيسة