متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
الأربعاء, 28 فيفري/فبراير 2018 11:51    طباعة
"لأنه كان حاملاً خطايانا"
قراءات يومية

"لأنه لم يحتقر ولم يرذل مسكنة المسكين، ولم يحجب وجهه عنه، بل عند صراخه إليه استمع" (مزمور 24:22)

مزمور 22 يتكلم عن آلام ابن الله الحبيب؛ الرب يسوع المسيح، الذي تضايق إلى أقصى حدود الضيق عندما تألم من يدي البشر الأشرار وهو مُعلق على الصليب. غير أن الله لم يمنعهم، بل فوق ذلك تركه عندما علق على الصليب لأنه كان حاملاً خطايانا. إلا أن الله لم يكن يجهل الآلام المرعبة التي اجتازها ابنه الحبيب هناك، وأيضًا لم يرفضه او يرذله، كما العالم اليوم، حيث يستخف الناس بما تحمله الرب يسوع من أجلهم في جلجثة. لقد صرخ الرب يسوع عندما تركه الله ولم يكن مجيب (مز22: 2،1)، كان الآب يشعر بما يقاسيه ابنه الحبيب ليخلص الإنسان المذنب وليدفع أجرة الخطية، وسمع لصراخه بعد إتمام العمل، وأقامه من الأموات وأجلسه عن يمينه في السماوات ... ويا لفرح قلب الآب به إذ يراه عن يمينه بعد أن مجده تمامًا ورد مجده الذي سلبه الإنسان بسبب الخطية! له كل المجد.

مستحق كل شكرٍ                                                                   وسجودٍ وثنــــا

وعبــــادة وحمــــد                                                                   للدهـــور ربنـــا          
 

خدمات الكنيسة