متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
الاثنين, 30 أفريل/أبريل 2018 13:34    طباعة
"أولاد الله"
قراءات يومية

"هل الله أبي؟؟"

هذا عنوان نبذة صغيرة كتبها أحد المؤمنين الأحداث. لقد انبهر بهذا الحق العجيب الذي اكتشفه جديدًا، أن الله الخالق العظيم المهوب هو أبوه!

نعم. يحق له أن ينبهر متعجبًا إذ يقول الرسول يوحنا: "أنظروا (أي تعجبوا) أية محبة أعطانا الآب حتى ندعى أولاد الله" (1يو1:3).

هذا الحب المدهش أتى به الرب يسوع المسيح نفسه "الله لم يره أحد قط. الابن الوحيد الذي هو في حضن الآب هو خبر (أي أعلن الله بأنه أب لنا)" (يوحنا 18:1). لم يجسر أحد من أعظم الأتقياء في العهد القديم أن يخاطب الله كالآب. ولا إبراهيم أبو المؤمنين وخليل الله، ولا موسى كليم الله. أما الرب يسوع فقال لنا: "متى صليتم فقولوا أبانا الذي في السماوات". وقال لنا أيضًا: إن الذي يكسو الزهور ويعتني بالطيور هو أبانا، مخبرًا إيانا بالقول "أبوكم يعلم أنكم تحتاجون إلى هذه". فقال له المجد للآب: "عرفتهم اسمك وسأعرفهم ليكون فيهم الحب الذي أحببتني به".

الله يــا أبانـــا قــــدْ                                                                 أحببتنــــا منــــذ الأزل

دعنـا نعظم اسمك                                                                 ما دامَ في العمرِ أجلْ

مجدًا لاسمِكَ

 

 

خدمات الكنيسة