متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
الأحد, 19 أوت/أغسطس 2018 14:47    طباعة
"وسط المحن"
قراءات يومية

"لأن خفة ضيقتنا الوقتية تنشيء لنا أكثر فأكثر ثقل مجدٍ أبديًا"(2كورنثوس 17:4)

المسيح في علاقته بمريم ومرثا، تحدث معها، وسار معها، وبكى أيضًا معها. وهكذا يفعل معنا بطول الطريق.

إنه لمشهد رائع أن نرى إنسانًا يبكي حزنًا على نفسه وهو يجلس مع المسيح، لكن العجيب أن نرى المسيح يبكي حزنًا مشاركًا الإنسان وهو يجلس معه.

عزيزي .. لا تنس أبدًا أن الألم وقتي، أما المجازاة فأبدية. إننا لا نعبد إلها يشجعنا بشعارات جوفاء من بعيد، لكنه اجتاز كإنسان كامل قبلنا في كل ما يقابلنا.

عندما تحجب الغيوم الداكنة نور الشمس عنا، فإننا لا نشك لحظة أن الشمس ما زالت خلف تلك الغيوم الكثيفة، وأنه سيأتي وقت فيه تشرق من جديد بأشعتها الذهبية. هكذا نحن في وسط المحن القاسية. وبينما تدمي أشواك البرية أقدامنا، فإننا نؤمن كل الإيمان بمحبة الله وصلاحه.

الله يحفظ قديسيه من التجربة برحمته الساترة، أو يحفظهم في التجربة برحمته المعضدة، أو يوجد لهم مخرجًا من التجربة برحمته المخلصة.

 

خدمات الكنيسة