متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
الجمعة, 12 أكتوبر 2018 10:22    طباعة
"مجيء الرب"
قراءات يومية

"أيها الآب أريد أن هؤلاء الذين أعطيتني أن يكون معي حيث أكون أنا"(يوحنا 24:17)

ليس مجيء الرب بالنسبة لي مسألة نبوة ولكنه رجائي الحاضر. فمجيء الرب لدينونة الأحياء هو موضوع النبوات، أما مجيئه ليأخذ الكنيسة فهو رجاؤنا السماوي الحاضر. والبركة العظمى الخاصة بالكنيسة هي ارتباطها بالمسيح نفسه. لقد قال له المجد: "سلامي أعطيكم"، "يكون لهم فرحي كاملاً فيهم". "أعطيتهم المجد الذي أعطيتني". وأيضًا "أريد أن هؤلاء يكونون معي حيث أكون أنا". وهذا يجعل المحبة الكاملة قريبة جدًا لقلوبنا حتى إننا نغذي أنفسنا بهذه المحبة.

ومجيء الرب لأخذنا إليه ينظر إليه أيضًا كرحمة (يهوذا 21)، لأنها ستكون بالحقيقة رحمة عظيمة أن نؤخذ من هذا المشهد الذي كثرت فيه صورة التقوى، وازدادت فيه عوامل الإثم والفساد.

آه مــــــا أبهــــج يــومـــًا                                         فيه أهنا بالحبيــبْ

إن ذاك الـــوقـــــــت دان                                         وسيأتي عن قريبْ

يا سروري حين ألقى ال                                         الرب في دار الأمان

ومحيــــا مَــــن فــــداني                                         ســــأراه بالعيــــان

 

خدمات الكنيسة