متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
الخميس, 21 فيفري/فبراير 2019 11:58    طباعة
"النور الحقيقي"
قراءات يومية

"الظلمة قد مضت، والنور الحقيقي الآن يضيء ..."(1يوحنا2: 8-10)

يا له من مزيج من المحبة والنور كان يتمشي على الأرض في شخص المسيح! تلك المحبة النورانية التي لم تتساهل إطلاقًا مع خطية، والقداسة المحبة التي لم ينفر منها حتى العشارين. في مذوذ بيت لحم نتعجب من المحبة التي ألبست القوة الأزلية رداء التواضع والاتكال. وكم تؤخذ قلوبنا بالنور الذي في بيت الناصرة الذي وهو في تمام الخضوع للمطوبة مريم ويوسف، كان عليه في ذات الوقت أن يكون فيما لأبيه. ما أجمله!!

ولو جلسنا بجواره على بئر سوخار سنرهب أمام النور الذي سطع في ضمير امرأة سامرية مسكينة، وستسجد له في محبته التي قدمت لها الماء الحي. ما أجوده!!

ويوم موت لعازر أعلنت محبته لمرثا أنه القيامة والحياة، كما سارت (ذات المحبة) مع مريم خطوة بخطوة إلى قبر أخيها مشاركة إياها دموعها. بينما لمع نور الحياة في حزمه مع عدم الإيمان "ألم أقل لك أن آمنت ترين مجد الله؟". ما أمجده وكله مشتهيات!!

 

خدمات الكنيسة