متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
الأحد, 26 جانفي/يناير 2020 19:37    طباعة
الذي يؤمن به لا يُدَان، والذي لا يؤمن قد دِين
قراءات يومية

«الذي يؤمن به لا يُدَان، والذي لا يؤمن قد دِين»

(يوحنا 3: 18)

بحسب إيمان الإنسان بالمسيح أو عدم إيمانه يتقرَّر مصيره الأبدي: الحياة أم الموت، السماء أم جهنم.

عزيزي القارئ .. إن كنت لم تؤمن بابن الله إلى الآن، إن كلمة الله تقول: «الذي لا يؤمن قد دِينَ، لأنه لم يؤمن باسم ابن الله الوحيد»، فلا داعي للانتظار إلى يوم الدينونة لتتحدَّد التُهمة، فإن حقيقة الحكم واضحة تمامًا ومُقرَّرة مِنْ الآن.  مَن رفض الإيمان بالمسيح؛ قد دِينَ لأنه لم يؤمن.  ولماذا لم يؤمن؟  لا يذكر لنا السبب بالتحديد فليس السبب هو المهم، فهو لم يؤمن على أي حال.  ربما لأنه بطبعه متأنٍ ويحسب حسبته جيدًا.  أو ربما لأنه مُهمل.  ربما لا يؤمن بسبب الكبرياء أو ربما لسبب الجُبن.  ربما لانشغاله بأسباب اللهو والمُتعة، أو لأنه وضع ثقته في غيره من البشر أو القديسين.  تعدَّدت الأسباب والدينونة واحدة: «قد دِينَ، لأنه لم يؤمن باسم ابن الله الوحيد».  والآن وقد عرفت الحق: «أ تؤمن بابن الله؟». 


 

 

خدمات الكنيسة