متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
الخميس, 14 ماي/مايو 2020 12:53    طباعة
«طَرِيقٌ حىٌّ»
قراءات يومية

 "فإذ لنا .. ثقة بالدخول إلى الأقداس بدم يسوع، طريقًا كرَّسَهُ لنا حديثًأ حيًا، بالحجاب،

  أي جسدِهِ"

(عبرانيين 10: 19، 20)

ما هو أساس ثقتنا بالدخول إلى الأقداس؟  إنه دم يسوع.  هل لي ثقة الاقتراب إلى الله على أساس أنى عرفته منذ سنين عديدة؟  أو أنه كان لي اختبار ماضٍ سعيد؟  أو لأني كنت أقوم بخدمة أمينة للرب وقد أكرمته زمناً طويلاً؟  كلا، بل بدم يسوع؛ ذلك الدم الثمين الذي مجَّد الله، هو وحده أساس حقنا في الدخول إلى هناك.

وهذا الطريق الذي ندخل به «حَديثٌ وحَيٌّ».  إن كلمة «حَدِيثٌ» ليس معناها حديثًا أو جديدًا بالمقابلة مع ما هو قديم، بل إنها تعنى «طريقًا مُكرَّسًا حديثًا (بالذبيحة)»؛ طريقًا فتحته حديثًا ذبيحة المسيح بالمقابلة مع كل الذبائح التي كانت تُقدَّم تحت الناموس.  كذلك هو «طَرِيقٌ حىٌّ»؛ تحت الناموس كان اقتراب الإنسان إلى محضر الله موتًا، أما بالنسبة للمسيح فمَن يقترب إليه يحيا.  ويا له من فارق!  فبفضل عمل المسيح نقترب الآن، وطريق اقترابنا هو طريق حياة.

 

خدمات الكنيسة