متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
الأربعاء, 10 جوان/يونيو 2020 12:25    طباعة
«لعنةً»
قراءات يومية


 
 «المسيح افتدانا ... إذ صارَ لعنةً لأجلنا»

(غلاطية 3: 13)

جُعِل قدوس الله «لعنةً» لأجلنا.  ومن المميز جدًا أن تعني كلمة «علّيقة» ”شوكًا“. لأن الشوك هو المذكِّر الدائم للَّعنة (تكوين 3: 18).  في موضع اللعنة دخل بديلنا المبارك.  لقد لفَّته نيران الغضب الإلهي, لكن, لكونه ”قويًا“ (مزمور 89: 19), لم تُهلكه ولم تستطع ذلك.  لم يفنَ ”العِرق من أرض يابسة“.  لم يكن ممكنًا للموت أن يمسك رئيس الحياة.  بقيَ في القبر ثلاثة أيام فقط، وفي اليوم الثالث قام منتصرًا, والآن حي إلى الأبد.  وكرَّب القيامة هو يخلّص الآن.

لاحظ كيف يتماشى ذلك أيضًا مع الرمز.  قال المخلِّص للصدوقيين: «وأما أنَّ الموتى يقومون، فقد دلَّ عليه موسى أيضًا في أمر العُلَّيقة كما يقول: الرب إله إبراهيم وإله إسحاق وإله يعقوب.  وليس هو إله أمواتٍ بل إلهُ أحياءٍ» (لوقا 20: 37, 38).

نُبتَ عنَّا يا حبيب   حاملَ الحُكمِ الرَّهيب
ذاكَ حُكمُنا وقد   أُكمِلَ على الصليب

 

خدمات الكنيسة