متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
الاثنين, 31 أوت/أغسطس 2020 11:13    طباعة
"في الضيقِ"
قراءات يومية

 «في الضيق رحَّبتَ لي (أو رحَّبتني ووَسَّعت تخومي

(مزمور 4: 1)

يجب ألَّا ننسى أن الله يعمل هادفًا إلى خيرنا الأبدي وليس فقط خيرنا الزمني.  كثيرًا ما ننظر نحن إلى الأشياء من زاوية ظروفنا الحاضرة، ولكن الله دائمًا يَزن النتائج الأبدية.  نحن نرضى - حتى في الأمور الأرضية - أن نسافر رحلة طويلة شاقة إذا كنا نصل إلى مكان جميل مرغوب.  وهكذا الله قد يختار لنا طريقًا شاقًا، لا لأنه يتلذذ بأن يرانا نُقاسي صعوبات الطريق، بل لأنه يرى البركات الأبدية الغنية التي نحصل عليها في نهايتها «فِي الضِّيقِ رَحَّبْتَ لِي» (أو رحبتني ووسَّعت تخومي).  فالضيق لا يُرسله الله لتعذيبنا بل لتوسيع تخومنا، فضلاً عن أنه يواسينا في وقت الضيق «في كل ضيقهم تضايَق، وملاك حضرتهِ خلَّصهم.  بمحبتهِ ورأفتهِ هو فكَّهُم ورفعهم وحملهم كل الأيام القديمة»  (إشعياء 63: 9).

في الضيقِ كنتَ عونًا لي وناصرًا

في شدةِ الآلامِ كنتَ قادرًا
 

 

خدمات الكنيسة