متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
الاثنين, 07 سبتمبر 2020 10:52    طباعة
«أَحَبَّ»
قراءات يومية

 «فأحبَّ الشعب.  جميع قديسيهِ في يَدِكَ»

(تثنية 33: 3)

«فأَحَبَّ الشعب» .. إن علماء اللغة العبرية يقولون إن فعل «أَحَبَّ» في هذا النص (تثنية 33: 3)، يُستخـدَم في هذا العدد فقط في الكتاب المقدَّس.  إنه يعني ”يحمل في الحضن“.  نحن نُحبُّ بطرق مُتعدِّدة، لكن أولئك الذين ”نحملهم في الحضن“ نُحبُّهم محبة خاصة، مثل العناية الخاصة التي نُظهرها لطفل صغير.  هذا يوضّح كيف يتكئ القديسون في حضن الرب.

والروح القدس يستخدم تعبيرًا مُماثلاً عند وصفه لعلاقة الابن الخاصة مع الآب: «الابنُ الوحيدُ الذي هو في حضنِ الآب هو خبَّر» (يوحنا 1: 18).  كان ذلك هو مسكنَهُ منذ الأزل.  إن قلب الآب ينبض نحو ابنهِ الحبيب بمحبة أزلية، وهو هناك في حضن تلك المحبة التي لا يُنطَق بها، والتي تفوق الوصف.  وهذا هو مكان القديسين أيضًا.  لقد أراد أن تكون المحبة التي تمتع بها منذ الأزل هي النصيب الذي يتمتع به قديسوه «ليكونَ فيهم الحُب الذي أحببتني به ..» (يوحنا 17: 26).

 

خدمات الكنيسة