متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
الاثنين, 09 جانفي/يناير 2012 23:59    طباعة
الثلاثاء 10 يناير
قراءات يومية

"كونوا مكتفين بما عندكم، لأنه قال: لا أهملك ولا أتركك" (عبرانيين 5:13).

 

يا له من وعد ثمين، الله نفسه يتعهد بالعناية بنا، وهو ساهر على وعده لكي يتممه بكل دقة! قد ينسى الناس وعودهم، أو يعجزوا عن تنفيذها، أما إلهنا، الذي معه أمرنا، فليس كذلك. لقد كان معنا في الماضي، وصوته لكل واحد منا: "لا تخف لأني فديتك. دعوتك باسمك. أنت لي. إذا اجتزت في المياه فأنا معك، وفي الأنهار فلا تغمرك. إذا مشيت في النار فلا تلدغ، واللهيب لا يحرقك" (إشعياء 43: 1، 2). وهو يتمم معنا هذه الوعود بكل أمانة.

 

إذًا لماذا نفشل؟ ولماذا نخاف؟ لماذا يزعجنا المستقبل؟ أليس مكتوبًا "يسوع المسيح هو هو أمسًا واليوم وإلى الأبد"؟ (عبرانيين 8:13).

 إن الرب يُسرّ، بل ويلذ له أن يكون معنا. إنه يحبنا لدرجة أنه لا يستطيع أن يتركنا لحظة واحدة. وما أجمل أن يستقر هذا الحق في قرارة نفوسنا: أن الرب لا يتركنا، لا لأنه يريد حمايتنا وحراستنا فقط، بل لكي يتلذذ بنا!! أو ليس عجيبًا أن الرب الذي "كله مشتهيات" يتلذذ بنا أكثر مما نتلذذ نحن به؟! 
 

خدمات الكنيسة