متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
الاثنين, 16 جانفي/يناير 2012 22:34    طباعة
الثلاثاء 17 يناير
قراءات يومية

"يا الله.. لماذا تُرد يدك ويمينك؟ أخرجها من وسط حضنك . أفن" (مزمور 74: 11،10)

 

ما معنى هذه الصلاة؟ وما معنى أن يُخرج الله يده من وسط حضنه؟ كأن الله له يد يمنى مستريحة في حضنه، ويدعوه آساف أن يُخرجها ليجري بها عملاً. في المزامير تُذكر يمين الله عدّة مرات، وفي كل موضع تُذكر فيه يقترن بها الخلاص والقدرة والنصرة. وتُذكر يمين الله لأول مرة في خروج 6:15 بعد أن فدى الله الشعب بالقوة "يمينك يا رب معتزة بالقدرة. يمينك يا رب تحطم العدو". وهذه بلا شك لغة مجازية. إن يمين الرب تعني ذاك الذي هو ابن الله ربنا يسوع المسيح الذي به، وبواسطة موته على الصليب يستطيع الله أن يُخلص، وأن يُنقذ، وأن يُعطي نُصرة. إن بر الله يقتضي هذا.

 

عندما يقول الكتاب المقدس عن "الابن" أنه "جلس عن يمين الله"، مُرفعًا ومُكللاً بالمجد والكرامة، فإن معنى هذا أنه أكمل العمل تمامًا. وقريبًا سوف يضع أعدائه موطئًا لقدميه، حين يأتي مرة أخرى، ليُخرج يده من وسط حضنه ويُجري بها قضاءً على كل مقاوميه.

 

يَمينُــكَ تقودُنــا                                           إلى مَدى الدّهــرِ

 

 وتعتنــي بحفظنــا                                        في البَـر والبحـرِ  

 

 

خدمات الكنيسة