متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
السبت, 04 فيفري/فبراير 2012 23:32    طباعة
الأحد 5 فبراير
قراءات يومية

"لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد، لكي لا يهلك كل مَن يؤمن به، بل تكون له الحياة الأبدية" (يوحنا 16:3)

 

في الصليب نرى كراهية الإنسان نحو الله، الأمر الذي ظهر في صلبهم لابنه، معلَّقين إياه على خشبة، ونرى أيضًا دينونة الله العادلة على الخطية والخطايا. لذلك أغلقت السماء في وجه ربنا يسوع، واكتنفه الظلمة الرهيبة وضُرب بسيف العدل الإلهي، وصرخ "إلهي، إلهي، لماذا تركتني؟" (متى 46:27).

 

على الصليب أعلن المسيح بر الله وعدله. فمع أنه ابن الله الحبيب القدوس، لكنه كان يحمل الخطايا وتحمَّل دينونتها كاملة، وقال: "قد أُكمل".

 

لكن الشيء العظيم الذي أثبته الصليب هو أن "الله محبة" فهل من إعلان عن المحبة نظير صليب المسيح؟! "الله بيَّن محبته لنا، لأنه ونحن بعد خطاة مات المسيح لأجلنا" (رومية 8:5). هذه المحبة الإلهية العجيبة، هي لي ولكَ عزيزي القارئ فهل تمتعت بها؟

 

محبــةُ الله سَمَــتْ                                  ما قاسَها عقلٌ فطينْ

 

فوق النجومِ ارتفعــتْ                                  ونزلت للهالكيــنْ

 

إذ أذنبَ كلُّ البشَـر ْ                                   أتاهُــمُ الرحيــمْ

 يهديهُــمُ يفديهُــمُ                                      بدمِــهِ الكريــمْ 

 

 

خدمات الكنيسة