متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
الاثنين, 06 فيفري/فبراير 2012 22:54    طباعة
الثلاثاء 7 فبراير
قراءات يومية

"أنا قلت: يا ربّ ارحمني. اشف نفسي لأني قد أخطأت إليك" (مزمور4:41)

 

عزيزي .. هل فقدت سلامك بسبب الخطية التي أتعبتك وأبعدتك عن الله؟ ليتك ترجع إلى قلب الله كما رجع الابن الضال إلى أبيه "وإذ كان لم يَزَل بعيدًا رآه أبوه، فتحنن وركض ووقع على عنقه وقبَّله" (لوقا 20:15)

 

إن الرجوع إلى قلب الله بصدق، والتمتع في حضرته بالتعزية الحقيقية، يحتاج منك أيها العزيز ثلاثة أمور، وتأكد أن الله ينتظرك بفارغ الصبر:

 

(1)                التوبة الحقيقية: فالرجوع يحتاج لتوبة حقيقية، وإلى صدق في فهم الذات، وإني كخاطئ أحتاج لمَن ينقذني من حالتي السيئة. ولتثق يا عزيزي أن الله ينتظر كل مَن يُقبل إليه بقلب مفُعم بالمُسامحة على اساس دمه المسفوك على الصليب.

 

(2)                التسليم الكلّي: "عطشت إليك نفسي، ... في أرض ناشفة.." (مزمور 1:63). فالرجوع يتطلب منا التسليم الكامل للمسيح.

 

(3)                الوثوق بمحبة الله الأبدية: "ولكن الله بيَّن محبته لنا، لأنه ونحن بعد خطاه مات المسيح لأجلنا" (رومية 8:5). إن محبة الله تؤكد لنا أنه سيسامحنا إذا رجعنا إليه بتوبة حقيقية.

 
 

خدمات الكنيسة