متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
الثلاثاء, 06 مارس 2012 22:25    طباعة
السبت 10 مارس
قراءات يومية

"لأنه هو ذا يصلي" (أعمال 11:9).

 

إن الصلاة بمثابة التنفس للكائن الحي، وبغيرها يكون لنا "اسم أننا أحياء"، ونُعَدّ بين المسيحيين، لكننا في نظر الله أموات. فإن إحساسنا بوجوب الصراخ إلى الله طلبًا للرحمة والسلام هو من معالم النعمة، والتعوُّد على بسط أعواز النفس في حضرته، دليل على روح التبني فينا.

 

الصلاة هي الوسيلة المعيَّنة من الله للحصول على تسديد حاجاتنا  الروحية، لأنها تفتح لنا خزانة، وتُطلق مياه النبع. فإذا ما أحسسنا بأننا لا نمتلك شيئًا، فذلك لأننا لم نطلب شيئًا.

 

 إن تأثيرنا الحسَن في المجتمع الذي نعيش فيه، لا يرجع إلى طلاقة ألسنتنا أو إلى غيرتنا، ولا إلى نشاطنا، ولا إلى استقامة سلوكنا أو كلامنا، بل يرجع قبل كل شيء إلى صلواتنا. 

 قد نتعب من أجل المسيح من الصباح إلى المساء، وقد نقضي الساعات الطويلة في دراسة الكلمة، وقد نكون أُمناء في الأخذ والعطاء مع الناس، لكن ولا واحدة من كل هذه يمكن أن تطبع أثرًا باقيًا إن لم نكن مجاهدين كثيرًا في الصلوات. 
 

خدمات الكنيسة