متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
الثلاثاء, 01 ماي/مايو 2012 20:27    طباعة
الجمعة 4 مايو
قراءات يومية

"والكلمة صار جسدًا وحلّ بيننا، ورأينا مجده، مجدًا كما لوحيدٍ من الآب، مملوءًا نعمة وحقًا" (يوحنا 14:1).

بتجسد الكلمة، ذاك الذي كان عند الله، وكان هو الله، والذي كل شيء به كان، وبغيره لم يكن شيء مما كان (يوحنا1: 1-3)، أمكن تحقيق ثلاثة مطاليب مُلحة: أولاً: رأينا الله: "الله لم يَرَهُ أحدٌ قط، الابن الوحيد الذي هو في حضن الآب هو خبَّر" (يوحنا 18:1).

ثانيًا: شاركنا المسيح في ظروفنا: إن تجسد ابن الله واجتيازه وادي الألم يعني أن الله ليس فقط يعرف ظروفنا من مُطلق عِمله كالله الخالق، بل لأنه اختبر الحزَنَ والألم نظيرنا كالإنسان الكامل، وتجرَّب في كل شيء مثلنا بلا خطية "فيما هو قد تألم مُجربًا يقدر أن يُعين المجرَّبين" (عبرانيين18:2).

ثالثًا: مات المسيح ليفدينا: لقد اتخذ جسدًا به شاركنا في بشريتنا دون أن يشاركنا في طبيعتنا الساقطة، فهو ابن الله القدوس الذي ليس فيه خطية، أتى لكي يرفع خطايانا (1يوحنا5:3). "فإذ قد تشارك الأولاد في اللحم والدم، اشترك هو أيضًا كذلك فيهما، لكي يبيد بالموت ذاك الذي له سلطان الموت، أي إبليس" (عبرانيين14:2)، فهل تؤمن به؟؟

 

خدمات الكنيسة