متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
السبت, 11 فيفري/فبراير 2012 22:23    طباعة
الأحد 12 فبراير
قراءات يومية

"فإن كلمة الصليب عند الهالكين جهالة، وأما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله" (كورنثوس الأولى 18:1)

 

ماذا نرى في صليب المسيح؟

 

إنه قوة الله: صليب المسيح كان دائمًا عثرة وجهالة للبعض (1كورنثوس 23:1). فإن المنطق البشري لا يقبل الصليب كالموضوع الرئيسي للكتاب المقدس. ولكن ما عمله المسيح على الصليب لم يكن ضعفًا بل قوة الله. فالمسيح كان قادرًا على أن يطلب من الآب اثني عشر جيشًا من الملائكة لحمايته، إلا أنه أراد أن ينتصر على الموت.

 

إنه مكاني: لقد بذل المسيح نفسه فديةً عن كثيرين، والمسيح كان يمثلنا على الصليب أمام الله الديان العادل. فهو "مات من أجل الجميع" (2كورنثوس 14:5) لقد تحمَّل المسيح عقوبتنا.

 

إن صليب المسيح كان موضوع دهشة الملائكة في السماء، إذ كيف يموت البار القدوس من أجل الأشرار؟ أما العقل البشري لا يصدق هذا الأمر لأنه يفتقر إلى الإيمان الذي يفتح القلب، ويُنير العقل، ويعلن الأسرار.

 إنه صليب موضوع الأزل وإلى الأبد، أساس خلاصنا وفدائنا.
 

خدمات الكنيسة