متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
الأربعاء, 04 جويلية/يوليو 2012 21:48    طباعة
الأحد 8 يوليو
قراءات يومية

"إن عطش أحد فليُقبل إليَّ" (يوحنا 37:7).

 

يذكر الكتاب المقدس أن الرب يسوع عطش مرتين، وكان في كل مرة منهما مُقدَّمًا نفسه كالماء الحي للعطشان:

 

المرة الأولى مذكورة في يوحنا 4: 1-26 عندما جلس الرب على بئر يعقوب، وجاءت السامرية لتستقي ماء، فقال لها يسوع: "أعطيني لأشرب .." وهكذا استمر معها حتى أقنعها بحاجتها إليه "فقالت له المرأة: يا سيد أعطني هذا الماء لكي لا أعطش"، فأعطاها ماءً حيًا صار فيها "ينبوع ماء ينبع إلى حياة أبدية"، وذلك بعد أن اعترفت بخطاياها مؤمنة به إذ قالت: "أرى أنك نبي"، ومضت تنادي الآخرين: "هلموا انظروا إنسانًا قال لي كل ما فعلت. ألعل (أليس) هذا هو المسيح؟".

 

المرة الثانية في يوحنا 28:19 حين كان يسوع معلقًا على الصليب مجروحًا ومسحوقًا ومُهانًا ومرذولاً من الناس، وقال: "أنا عطشان"، وكان في ذلك مُقدَّمًا نفسه كماء الحياة لكل الخطاة.

 وها هو الآن يلتقي بك – أيها القارئ - كأنه محتاج إليك ويقول: أعطني لأشرب، وهو يريد أن يروي نفسك. فهل تُقبل إليه؟   
 

خدمات الكنيسة