متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
الثلاثاء, 03 نوفمبر 2015 19:48    طباعة
زلزلة عظيمة
قراءات يومية

"وإذا زلزلة عظيمة حدثت، لأن ملاك الرب نزل من السماء، وجاء ودحرج الحجر عن الباب، وجلس عليه" (متى 2:28).

كما حدثت زلزلة عند موت المسيح، هكذا صاحبت قيامته أيضًا زلزلة. وإن كان الختم الذي وضعوه على الحجر الذي على باب القبر أزاله ملاك السماء، فإن ابن الله نفسة أقامه إله السماء. فلا الملاك هو الذي أقام المسيح من الموت، ولا دحرجة الحجر هي التي أخرجت المسيح من القبر. إن الملاك أرجف الحرّاس، وأما الله فهو أقام يسوع من الأموات. ثم إن دحرجة الملاك الحجر لم يكن القصد منها مساعدة المسيح للخروج من القبر، فالرب لم يكن محتاجًا إلى مساعدة ملاك ليقوم، فلقد قام بمجد الآب (رومية 4:6)، وقام بمقتضى سلطانه (يوحنا 19:2). ولكن دحرجة الحجر كانت لتقدَّم دليل السماء القاطع، والبرهان الواضح على أن المسيح لم يَعُد في القبر.

وعندما دحرج الملاك الحجر، فإنما كان ليدعو المريمات وأيضًا الرسل، ليعرفوا ما كانت الملائكة قد عرفته بالفعل: أن المسيح قام من الأموات، ومن ثمَّ ليكونوا شهوده عند الشعب
 

خدمات الكنيسة