متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
السبت, 27 فيفري/فبراير 2016 17:14    طباعة
منتظرين سيدهم
قراءات يومية

"وتنظروا ابنه من السماء ..." (1 تسالونيكي 10:1)

سأل صديق مسيحي أحد خدام الرب أن يوضح له من الكتاب؛ لماذا يؤمن أن مجيء المسيح وشيك الحدوث؟ وعلى التو ذكر له بعض الآيات التي تُبيّن ذلك، لكنه لم يقتنع. حينئذٍ تذكَّر خادم الرب أننا نحتاج أن نُثبِت إيماننا بقرب مجيء المسيح بكوننا نعيش طبقًا لِما نقوله. يجب أن تقترن أقوالنا الكتابية بحياة مُطابقة، لأن هذه هي التي تُقنع الناس.

كلما ذكر المؤمن الحقيقي: الاختطاف والضيقة العظيمة والألف سنة وحوادث الزمن الأخير، فإنه يفرح في نعمة الله العجيبة التي خلصته. ويتعلم من كلمة الله أن رجوعه إلى الله من الأوثان يتضمن أمرين: أن يعبد الله الحي الحقيقي، وينتظر ابنه من السماء (1تسالونيكي 1: 9، 10). لكن ما معنى أن ينتظر؟

يعني أن يعيش المؤمن في توقع للحادث المنتظر. كان يوسف الذي من الرامة ينتظر ملكوت الله، لذلك عامل جسد يسوع الذي صُلب بأقصى احترام (مرقس 43:15). فانتظاره ملكوت الله تحكم في أفعاله. هل حياتنا ترسم أمام الناس صورة أُناس منتظرين سيدهم متى يرجع من العرس؟؟ 

 

خدمات الكنيسة