متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
الأربعاء, 25 ماي/مايو 2016 17:54    طباعة
الصليب
قراءات يومية

"حاشا لي أن أفتخر إلا بصليب ربنا يسوع المسيح"(غلاطية 14:6)

هل أريد أن أعرف ما هي الخطية؟ ليس لي إلا أن أنظر إلى الصليب. هل أريد أن أعرف ما هو البر، والمحبة بلا حدود، والخطية ودينونتها، الخلاص والسلام، الغضب الإلهي ضد الشر، الرضى الإلهي الكامل ومسرَّته فيما مجَّد الله تمجيدًا كاملاً وإلى الأبد؟ ليس لي إلا أن أتطلَّع إلى الصليب.

ثم هل أريد أن أعرف الضعف والموت مع التسليم الاختياري، وليس مجرد تسليم الضعف  والعجز؟ وهل أريد أن أرى القوة الإلهية التي واجهت الشر وأبطلته؟ هناك أيضًا أرى العالم ثائرًا بقوة الشيطان للتخلُّص نهائيًا من إله المحبة. ثم أرى الله، بواسطة هذا العمل ذاته، مُخلصًا الإنسان وعاملاً الصُلح والسلام بدم ابنه، كما هو مكتوب "لكي يبيد الموت ذاك الذي له سلطان الموت، أي إبليس، ويعتق أولئك الذين - خوفًا من الموت - كانوا جميعًا كل حياتهم تحت العبودية" (عبرانيين2: 15،14).

ولقد تلاقى في الصليب الخير والشر بكل قوتهما وأشكالهما لكي تنتصر المحبة إلى الأبد.

في الصليبْ في الصليبْ                                 راحتـي بلْ فخري

فــــي حيـــاتي وكـــذا                                   لأبَـــــدِ الدهـــــر

 

 

خدمات الكنيسة