متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
السبت, 08 أوت/أغسطس 2020 13:15    طباعة
”مخافة الرب“
قراءات يومية

 "لا خوف في المحبة، بل المحبة الكاملة تطرح الخوف إلى خارجٍ .. وأمَّا مَن خافَ فلم يتكمَّل في المحبة"

(1يوحنا 4: 18)

إن ”مخافة الرب“ تعني توقيرًا عميقًا لله يقود إلى كراهية الشر، وممارسة طاعة تامة لشخصه.  وهي نتيجة لتقدير عظمته ومحبته التي تفوق الإدراك البشري.

ليست هي الرعب منه وتمَّني الاختباء عنه, كآدم حينما عصاه في جنة عدن.  هذا النوع من الخوف له عذاب – ما دفع آدم إلى محاولة التواري من الله,  لذا عندما ناداه الله, قال للرب الإله: «سمعتُ صوتكَ في الجنة فخشيتُ، لأني عريانٌ فاختبأتُ» (تكوين 3: 10).  هناك خوف, أو بالحري رعب, يجعل الإنسان يريد أن يختبئ من الله, مُتمنيًا ألَّا يراه الله.  هذا الخوف سيدفع الناس في يومٍ آتٍ لأن يقولوا للجبال: «اسقطي علينا واخفينا عن وجه الجالس على العرش وعن غضب الخروف» (رؤيا6: 16).

إن مخافة الرب دائمًا ما تكون مصحوبة بمحبة للرب، محبة تجعل الطاعة بَهجة وليست عبئًا. هذه المحبة تطرد النوع الخاطئ من الخوف.

 

 

خدمات الكنيسة