متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
الاثنين, 10 ماي/مايو 2021 14:11    طباعة
"النار من السماء"
قراءات يومية

 «فسقطت نارُ الربِّ وأكلت المحرقة والحطب ... ولحسَت المياه التي في القناة»

(1ملوك 18: 38)

نزلت النار من السماء في أيام إيليا في حادثتين:

الأولى: على جبل الكرمل وأكلت المحرقة.  في تلك المرة نزلت النار على الذبيحة، لذلك أُطلِقَ الشعب حُرًا، والنار لم تمس أحدًا منهم، وقالوا: «الرب هو الله!  الرب هو الله!». ألا نرى في ذلك إشارة إلى تلك الساعات التي تألم فيها المسيح لأجل الخطايا، البار من أجل الأثمة لكي يُقرِّبنا إلى الله؟

والثانية: عندما نزلت النار من السماء على قوم وأكلتهم مرتين (2ملوك1: 10، 12).  وألا نرى في هذا إشارة إلى الهلاك الذي ينتظر العالم الأثيم؟

ومن أجيال عديدة مضت، والإنجيل الذي موضوعه غفران الخطايا على أساس ذبيحة المسيح، يُنادى به.  ولكن ما هو مصير الذين يحتقرون صوت النعمة؟  يقول الكتاب: «قبولُ دينونة مُخيفٌ، وغيرةُ نارٍ عتيدة أن تأكل المُضادين» (عبرانيين 10: 27).  فليذكر المُتهاونون أن الذي حمَل الدينونة على الصليب هو بنفسه سيُستعلَن من السماء للقضاء والدينونة. 

عزيزي: اهرب من الغضب الآتي!

 

خدمات الكنيسة