متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
الجمعة, 09 جويلية/يوليو 2021 16:13    طباعة
"محبة الرب"
قراءات يومية

 «يسوع ... إذ كانَ قد أحبَّ خاصتهُ الذين في العالم، أحبهم إلى المنتهى»

(يوحنا 13: 1)

يُعتبر العدد الأول من يوحنا 13 مقدمة لكلمات الرب الوداعية، إذ يستحضر أمامنا المناسبة التي استدعَت أن يقول هذه الكلمات إلى خاصته التي تحتاج إلى ذلك الحديث. 

أمَّا المناسبة فهي أنه قد جاءت ساعته لينتقل من العالم إلى الآب.  والدافع الذي حرَّك الرب للقيام بعمل النعمة ذلك، ويتكلَّم بهذه الكلمات الوداعية، ولأن يرفع للآب الصلاة الختامية (يوحنا 17: 13) كان محبته لخاصتهلقد كان مزمعًا أن يرحَل من هذا العالم ويترك فيه أولئك الذين يحلو له أن يدعوهم خاصته – إنهم جماعة المؤمنين على الأرض الذين ينتمون إلى المسيح الذي في السما.  إنهم خاصته ثمر عمله.  وهم خاصته أيضًا بصفتهم عطية الآب له.  قد لا يكون لهم شأن في نظر أهل العالم، ولكن لهم غلاوة كبيرة عند الربكان سيتركهم، ولكنه لن يكف عن محبتهم.  إن محبة البشر تنتهي، أما محبة الرب لنا فأبدية ثابتة. 

 

خدمات الكنيسة