متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
الأحد, 25 جويلية/يوليو 2021 12:26    طباعة
"قوة الله"
قراءات يومية

 «فقال لي: تكفيكَ نعمتي، لأن قوَّتي في الضعف تكمَلُ»

(2كورنثوس 12: 9)

طريق القوة هو أن نوجَد دائمًا في حالة الشعور بضعفنا.  إن قوة الله لا يمكن أن تكون تكملة لقوتنا أو مُلحقًا يُضـاف إلى القوة التي نبدأ بها، بل لكي توافينا القوة الإلهية يجب أن تنتهي ثقتنا في ذواتنا.

إن شعورنا وإقرارنا بضعفنا هو بداية قوتنا الحقيقية.  لأنه حينما أنا ضعيف أجد مصدر القوة في الله وحده، لأني بدونه وبدون قوته أنا لا شيء.

في عمق ضعفي أستطيع أن أرفع نظري إلى الرب يسوع، وكل المطلوب هو أن أرتكن عليه كما يرتكن الطفل العليل على ذراعي أُمهِ.  إنه يستلقي على ذراعيها ليس لأنه مُعافى، بل لأنه عديم القدرة بالمرة.

إننا قليلاً ما نُصدِّق أن الرب يعمل دائمًا بالضعف.  كان بطرس ويوحنا عاميان وعديمي العِلم، وبولس أُعطى شوكة في الجسد، وتلك قاعدة العمل عند الله ليكون فضل القوة لله لا منَّا.  وإن العمل الذي يعمله الله بالآلات الضعيفة هو الذي يدوم عندما يمضي كـل شيء.

 

خدمات الكنيسة