متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
السبت, 08 جانفي/يناير 2022 15:22    طباعة
«جَالَ يَصنعُ خَيرًا»
قراءات يومية

«يسوع الذي من الناصرة ... جالَ يصنع خيرًا .. لأن الله كان معه»

(أعمال 10: 38)

أعمال10: 38 عبارة عن مُجمَل وجيز لحياة ربنا يسوع المسيح كإنسان عاش في العالم، وكل غرضه أن يصنع الخير.  وكانت حياته هنا على الأرض وَقفًا على إتمام إرادة الله وعمل رضاه وتمجيد اسمه القدوس، ولهذا يقول الكتاب «مَسَحَهُ اللهُ بالرُّوحِ القدسِ والقوَّة»،  وفي سبيل تنفيذ إرادة الله الصالحة «جَالَ يَصنعُ خَيرًا».  وما أجمل هذا التعبير: ”جَالَ يسوع“ كضيف سماوي ونزيل وغريب، وديع ومتواضع القلب.  فهو الفريد في ذاته، والعجيب في حبه.  

إذا تكلَّم، فيتكلَّم كمَن له سلطان، وليس كباقي الناس العاديين.  وإذا تحرَّك وجالَ، فوِجهتهُ الوحيدة مَحْض الخير للناس الذين عرفوه بهذا الاسم فقط: «يَسوعُ النَّاصِرِيُّ»، ولهذا احتقروه، ونظروا إليه نظرة استخفاف وازدراء، وأساءوا فهم مقاصده مرارًا، وبالرغم من ذلك، لـم يتحوَّل عن قصده الصالح:

«جَالَ يَصنعُ خَيرًا».
 

خدمات الكنيسة