متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
الاثنين, 04 أفريل/أبريل 2022 13:05    طباعة
"مخافة الرب"
قراءات يومية

  «هوذا مخافة الرب هي الحكمة، والحيدان عن الشر هو الفَهم»

(أيوب 28: 28)

 SHAPE  \* MERGEFORMAT

 

إن قراءة آيات عن مخافة الرب تأتي بتعزية كثيرة وتشجيع, بينما تُدخلنا في تحدٍ لنستمر في طرقه حسب المثال الكامل لربنا المبارك.  هذا النوع من الخوف مُدمَج في, أو هو جزء ضرورى لعلاقة قوية بين الله وخاصته, تتميز بالاحترام والمحبة والطاعة مع السعي لإسعاده. 

يُشير مزمور19: 9 إلى أن مخافة الرب «طاهرة», وفي توافق تام مع الله، ومع ما هو صحيح وحق وعدل.  هذا المزمور يربـط عجائب خليقة الله بعجائب كلمته المكتوبة.  ثم يربطهم برغبة المرنم ليكون في توافق مع الله – في علاقة شخصية, وشفافة مع إلهه العظيم.

إن مخافة الرب هي جزء من علاقة حميمة بين الله الخالقالذي هو الفادي, وبين مفدييه الذين يحبهم.  وكلمة الله توجِد علاقة متوافقة بينه وبين خاصته.  مثل هذه الشركة تحتاج لأن تتغذى جيدًا, كما عبَّر داود في صلاته, «لتكن أقوال فمي وفكر قلبي مرضية أمامك, يا رب, صخرتي ووليي» (مز19: 14).
 

خدمات الكنيسة