متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
الاثنين, 30 جانفي/يناير 2012 22:40    طباعة
الثلاثاء 31 يناير
قراءات يومية

"ثم لا أريد أن تجهلوا أيها الإخوة من جهة الراقدين، لكي لا تحزنوا كالباقين الذين لا رجاء لهم" (تسالونيكي الأولى 13:4)

 

إن مجد مجيء الرب ثانيةً لاختطاف المؤمنين، يلمع بقوة ظاهرة في تعزية الذين تجرَّبوا بفقد أحبائهم بالموت. فغير المؤمنين يدفنون موتاهم دون أن تكون لهم أية فكرة محددة عن لقاء آخر معهم. لأن حقيقة القيامة لا تُرى بكامل وضوحها مثل ما تُرى في المسيحية. فالكتاب المقدس – كلمة الله الصادقة – يَعدنا بالقول: "لأنه إن كنا نؤمن أن يسوع مات وقام، فكذلك الراقدون بيسوع، سيُحضرهم الله أيضًا معه".

 

وبعد أن شرح لنا الرسول بولس الامتيازات المحفوظة لكل المؤمنين الراقدين – من قيامة وتغيير واختطاف لملاقاة الرب – صرَّح لنا: "لذلك عزوا بعضكم بعضًا بهذا الكلام" (تسالونيكي الأولى 18:4).

 

صبرًا جميلاً .. لكل من يفتقد أحباء له بالرقاد، لأننا سنتقابل جميعًا، ونكون كل حين مع الرب وإلى الأبد .. يا له من رجاء معزِ!

 

ونحنُ معهم في سُحبٍ           باختطافٍ فــــرحينْ

 نُلاقيــــــــك بانتــــــصــــــارٍ            على العِدى هاتفينْ
 

خدمات الكنيسة