متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
الخميس, 06 أكتوبر 2016 13:41    طباعة
"الرب بطيء الغضب وعظيم القدرة"
قراءات يومية

"الرب بطيء الغضب وعظيم القدرة، ولكنه لا يُبرئ البتة" (ناحوم 3:1)

ينطوي هذا العدد على ما هو كريم جدًا في عيني النفس المتضايقة، كما على إنذار خطير لمن يقسّي قلبه ضد التأديب. فلو إن كان الرب بطيء الغضب وعظيم القدرة، فإنه لا يتجاوز عن الإثم، ولا يبرئ البتة. وقديمًا قال لموسى إنه "رحيم ورؤوفّ، بطيء الغضب وكثير الإحسان والوفاء إلى ألوف. غافر الإثم والمعصية والخطية. ولكنه لا يبرئ إبراء" (خروج 34: 5-7). هو مملوء حبًا، بل هو محبة، لكنه أيضًا نور. ولهذا لا بد من إدانة الخطية، وهنا يأتي الصليب. وأيضًا مع الذين وجدوا في الصليب غفرانًا، فإن الله لا يحتمل الشر غير المقضي عليه (1كورنثوس 32:11). فسواء فيما يتعلق بالناس عمومًا، أو بأولاد الله على وجه خاص، فإن عين قداسة الله لا تتسامح في شيء، حتى يقضي على كل ما لا يتفق مع قداسته وحقه.

نَـقَّ قلبــي ولســاني                                وأزِل منـــي العُيـــوبْ

واستَلم منـي كيـاني                                يــا مُطهـــرَ القلــوبْ

اجــــذبنـي للعَــــلاء                                 يــا إلهــيَ المَهُــوبْ

قد رغِبتُ في البقاءَ                                  معكَ أيهـا المَحبوبْ   

 

خدمات الكنيسة