متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
الاثنين, 26 جوان/يونيو 2017 16:00    طباعة
"التلميذ الذي كان يحبه"
قراءات يومية

"وكانت واقفات عند الصليب يسوع، أمه، وأخت أمه.. والتلميذ الذي كان يحبه واقفًا" (يوحنا 19: 26،25)  

وقف يوحنا عند الصليب! والكتاب المقدس لا يسجل أي كلمات نطق بها في هذا الوقت. مع ذلك، بينما هو واقف هناك ونظر إلى سيده، أعتقد أن قلبه قال: "سيدي، إنني إلى جانبك، مهما كلفني ذلك". وقد رأى يوحنا ما قد فعله العالم ليسوع، فقال للعالم: "وداعًا".

إن الجنود والكهنة والرؤساء الواقفين هناك، كان من الممكن أن يقولوا ليوحنا: إن مكانك الأقرب هو على الصليب". لقد حسب يوحنا الكُلفة وكان مستعدًا لها. وفيما بعد، كان سقاسي النفي في بطمس. إذًا النسبة لنا نرى هنا تحدي الصليب.

في إنجيل يوحنا، نقرأ عن ضرورة الصليب (يو 14:3)، وما يُظهره الصليب (يوحنا 28:8)، وعن جاذبية الصليب (يوحنا 32:12)، وعن تحدى الصليب (يوحنا 26:19). هل نحن نقف عند ذلك الصليب اليوم؟ ليس لمجرد معرفة الحقائق: الفداء، المصالحة .. لكن أن نعي ما فعله العالم لربنا يسوع، فلا نحب العالم ولا الأشياء التي فيه.

 

خدمات الكنيسة