متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
الأربعاء, 07 أكتوبر 2020 11:25    طباعة
"محضر الله"
قراءات يومية

 «يا الله، إلهي أنتَ، إليكَ أُبكِّر»

(مزمور 63: 1)

عزيزي .. يجب أن تكون حياتك وأعمالك ناتجة عن توجُّهات صحيحة، فالمهم في نظر الله ليس ما تفعل، بل الأهم هو كيف تقوم بهذا الأمر أو ذلك.  في مناسبة قديمة قال الرب لصموئيل: «ليس كما ينظُر الإنسان.  لأن الإنسان ينظرُ إلى العينين، وأما الرب فإنهُ ينظر إلى القلب» (1صموئيل 16: 7) ومن المُحتمل جدًا والشائع أن تعمل أمورًا صحيحة ولكن بدوافع غير صحيحة.  وقد كانت هذه هي مشكلة أمصيا في يومهِ، لأنه «عمل المستقيم في عيني الرب، ولكن ليس بقلبٍ كامل» (2أخبار25: 2).  فعندما تأتي لمقابلة الرب في الخلوة، تعال بالتوجُّهات المناسبة الآتية:

تعال إلى محضر الله بأشواق وشعور بالعِرفان بالجميل، متوقعًا أن تقضي مع الرب وقتًا مُثمرًا في الخلوة، واثقًا أنك ستنال بركة حقيقية.  هذا الشعور هو ما عبَّر عنه داود قديمًا بقوله: «يا الله إلهي أنت، إليكَ أُبكِّر». «كما يشتاقُ الإيَّل إلى جداول المياهِ، هكذا تشتاقُ نفسي إليكَ يا الله» (مزمور42: 1).

 

خدمات الكنيسة