متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
الثلاثاء, 06 أفريل/أبريل 2021 21:23    طباعة
"المحبة الإلهية"
قراءات يومية

 «انظروا أيَّة محبة أعطانا الآبُ حتى ندعى أولادَ الله

(1يوحنا 3: 1)

كلمة ”أب“ تتضمَّن كنوزًا لا يُعبَّر عنها من المحبة الإلهية، والرحمة والعناية الدائمة، والحكمة الإلهية في الحكم، والتأديب للذين هم غرض تلك المحبة.  كما أنها تُعبِّر عن أقرب وأعز العلاقات بالنسبة لله، والتي استطاعت محبته المضحية أن تحضرنا إليها من خلال ابنه الوحيد الحبيب؛ عطيته التي لا يُعبَّر عنها.

لقد صار من امتياز الخاطئ الذي خلَّصته نعمة الله أن يقول: «يا أبا الآب» - ذلك الاسم الذي لم يكن يعرفه من قبل، وصار له أيضًا اسم «يسوع» كجواز المرور الوحيد لحضرة الله وهو يثق في الدم الثمين الذي سُفك على الصليب كحجته الوحيدة إلى القرب الكامل من الله والمجد.  إن محبة الآب المبارك نفسها التي تستقر على المسيح، تستقر علينا نحن أيضًا لأننا مقبولون في «المحبوب»، رغم فشلنا وسقوطنا في كل شيء أودعَتهُ لنا نعمته المتفاضلة.  

يا لها من تعزية لنا ونحن نجتاز في هذا العالم، ونحن قاصدون راحتنا الأبدية وتمجيدنا مع الرب يسوع المسيح!

 

خدمات الكنيسة