متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
الثلاثاء, 23 نوفمبر 2021 14:31    طباعة
"موتَ الصَّليبِ"
قراءات يومية

«أطاعَ حتى الموتَ، موتَ الصَّليبِ»

(فيلبي 2: 8)

كيف تمجّد المسيح في الصليب؟       كـان الصليب برهانًا على أن الله بار   في الحكم على الخطية، كما كان برهانًا على محبة الله الكاملة للخاطئ المسكين.

في الصليب دانَ الله الخطية، ومع ذلك عفا عن الخاطئ.  هل كان الله صادقًا في قوله: إن الموت يعقب الخطية، بينما قال الشيطان إنه لا يعقبه؟  نعم، ولقد تجلّى صِدق الله يوم ماتَ ابن الله كإنسان على الصليب.  بيد أنه بذلك الموت وجدَ لنا حياة أبعَد من متناول كـل قوة الموت والدينونة.  أمَا كانت خطايانا جاثمة على صدورنا ضاغطة على كياننا بحيث لا نجرؤ أن نتطلَّع إلى فوق؟  لقد مضت جميعها، وأستطيع - أنا الخاطئ الذي آمنت - أن أرى الله في النور بلا خوف، لقد أثبتَ لي حُبه، وها أنا أستمتع بذلك الحب.  وحين أظهر الإنسان بُغضته لله في قتل ابنه الحبيب، بيَّن الله محبته للإنسان حين بذلَهُ لكي يرفع الخطية التي تجلَّت في صلبه.  وقد تجلّت طاعة ابن الله - أبهى ما تجلّت - على الصليب.  وتمجّد الله حبًا وبرًا وحقًا وجلالاً.

 

خدمات الكنيسة