متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
السبت, 12 ماي/مايو 2012 21:10    طباعة
الثلاثاء 15 مايو
قراءات يومية

"فجاء الرب ووقف ودعا كالمرات الأُول صموئيل، فقال صموئيل: تكلم لأن عبدك سامع" (صموئيل الأول 10:3).

إن التسليم للرب وعمل ما يطلبه منا بكل أمانة، والاستماع له بإصغاء، يمنحانا اختبارًا رائعًا جدًا بحضور الرب، وهذا الحضور يتميز بثلاثة أمور.

اختبار الطاعة: فعندما يتفاعل قلبنا مع ما يأمرنا به المسيح، وتكون طاعتنا كاملة له في كل المجالات كما فعل الرسول بولس عندما تقابل مع الرب، فأصبح إناءً طائعًا لخدمة السيد في خدمته الرائعة. فطاعتنا للرب ستجعلنا نختبر حضوره الشخصي. فهل نجتهد أن نكون على هذا المستوى من الطاعة؟

اختبار الانتصار: يريدنا الله أن نكون مُصغين له بجدية ومسؤولية، عندها سيعطينا نيره هو شخصيًا الذي يوصف بأنه هيَّن، وحمله الخفيف، وسنختبر الانتصار والتقدم المستمر في الحياة المسيحية. وسيكون الرب هو الهدف الأول في كل ما نريد أن نفعله. فهل نتمنى أن نحيا حياة الانتصار؟

اختبار ملء الروح القدس: عندما يكون كلام الله له وزن حقيقي لدينا، سنختبر حالة الامتلاء بالروح، وفيض معونة الله لنا؟

 

 

خدمات الكنيسة