متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
الاثنين, 14 ماي/مايو 2012 21:04    طباعة
الأربعاء 16 مايو
قراءات يومية

"ولكني أفعل شيئًا واحدًا إذا أنا أنسى ما هو وراء وأمتد إلى ما هو قدام" (فيلبي14،13:3).عندما سُئل أحد المشاهير في فن النحت عن أعظم تمثال له، أجاب: "التمثال القادم"! وواضح أنه لم يُرِد أن يكتفي بما وصل إليه، ولكنه كان يطلب التقدم المستمر. لقد كانت عنده الرغبة المُلحَّة والرجاء الراسخ في أن يكون المستقبل حافلاً بأعظم أعماله. وهذا ما يجب أن يكون عليه شعورنا بالنسبة لخدمتنا للمسيح. فبالرغم من الإنجازات السابقة، علينا أن ندرك أنه من الممكن دائمًا أن نفعل شيئًا أفضل. هذا الإدراك سوف يدفعنا للتقدم للأمام وإلى أعلى. يجب أن نرفض الفكر بأننا قد وصلنا بفضل النجاح الذي حققناه حديثًا، وعلينا أن نصمم دائمًا على أن يكون "العمل القادم" هو الأعظم لمجد المسيح ولبركة النفوس.يجب أن يكون لنا نفس موقف الرسول بولس الذي عبَّر عنه في فيلبي 3: 14،13 بالقول: "أنسى ما هو وراء وأمتد إلى ما هو قدام". علينا أن نعقد العزم على أن نعمل بطريقة أفضل للمسيح، حتى يكون عملنا القادم في خدمته هو الأفضل دائمًا.أنجز يا ربي قصدك بي                                                          خزفٌ إني بينَ يديكْكيَّف حياتي كما تـشاءْ                                                         أودَعتُ كل قلبي لديكْ
 

خدمات الكنيسة