متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
الأحد, 14 فيفري/فبراير 2016 19:46    طباعة
يا تُرى ذاك لماذا
قراءات يومية

فخرج يسوع وهو حامل إكليل الشوك وثوب الأرجوان، فقال لهم بيلاطس: هوذا الإنسان! (يوحنا5:19).      

يا له من أمر مُحزن أن يخطئ بيلاطس واليهود في تقديرهم لذلك الشخص المجيد؛ الرب يسوع المسيح! فبيلاطس هذا الوالي المُعيَّن من قيصر ليكون جاكمًا على هذه الأمة الأسيرة، قدَّم يسوع على أنه مُجرَّد إنسان، ومع ذلك فلقد كان هناك شيء خفي مُميَّز لهذا الإنسان - شيء خاص بشخصه الكريم.  

كان بيلاطس يفضل كثيرا أن لا يكون له أي قرار متعلق بحياة هذا الشخص، ولكن أجبر على ذلك. فكم بالأحرى، على كل إنسان أن يكون له قراره الشخصي بالنسبة للمسيح! فإما أن يقبله كالمخلّص أو  يرفضه، وعلى هذا القرار يتوقف مصيره الأبدي: إما أن يكون في المجد مع المسيح الذي مات وقام وصعد، وإما في جهنم إلى الأبد.

انظــروا كيــف يــداه                         سُمَّرت فوق الخشبْ

ولــه إكليــل شوك                           نابَ عن تاج الذهب

آه مــا أقســى أيـادي                      صنعت هذا العجبْ

اسمعوا صـوت أنـين                        صاعدٍ مـن قلبــهِ

وأنظــروا دمــًا ومــاءً                        خرجــا مــن جنبـهِ

يــا تُــرى ذاك لمــاذا                       هـل لكــم عِلــمٌ بــهِ

 

 

خدمات الكنيسة