متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
الأربعاء, 23 مارس 2016 20:04    طباعة
وفي النهاية سيكون هو الكل في الكل
قراءات يومية

"موضوعات عظمى في الكتاب المقدس"

* الخليقة وقد سقطت تحت سيادة الخطية، أصبح الناموس قاعدة لسلوك الإنسان كمسؤول أمام الله حتى إذا تمَّمه يحصل على البركة، وإلا فاللعنة نصيبه. فلا يوجد من قدر أن يتمم وصاياه.

* جاء ابن الله في الهيئة كإنسان ليُبطِل الخطية، ويرفع اللعنة، ويجزل البركة لكل مَنْ يؤمن به، وكل ذلك صار بموته الكفَّاري الذي أكمله على الصليب.       

* الخليقة والناموس محزومان معًا برباط مسؤولية المخلوق أمام الخالق. ولقد أثبت تاريخ الخليقة، وموقف الناموس منها، أن كل ما يرتبط بها: إما أنه مُذنب، وإما أنه فاسد.

* أما ابن الله فعلى العكس، كان فيه إعلان نعمة الله محبته للعالم، حيث استفحل الذنب وزاد الإثم ضد الناموس.

* جاء الابن الوحيد الذي هو رسم جوهر الله، وفيه نرى الله؛ جاء بالمحبة في وسط خليقته الساقطة، وفيه تمجَّد ولمع مجد كل صفاته إلى درجة الكمال. فبه تم عمل الفداء، وفيه تتحقق كل مشورات ومقاصد الأزل، وسيخضع له الكل حتى الذين يرفضون سيادته الآن، سوف يُجبَرون قسرًا على الاعتراف به ربًا لمجد الله الآب. وفي النهاية سيكون الله هو الكل في الكل.

 

 

خدمات الكنيسة