متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
الأحد, 15 ماي/مايو 2016 18:30    طباعة
مجيء الرب
قراءات يومية

"الرب نفسه بهتاف، بصوت رئيس الملائكة وبوق الله، سوف ينزل من السماء" (1تسالونيكي16:4)

يبدو أن تعليم الرسول بولس عن مجيء الرب في رسالة تسالونيكي الأولى يصل إلى ذروته في ص4. فهو لا يريد أن المؤمنين يجهلون شيئًا من جهة الراقدين بيسوع. وهو يربط في هذا الإصحاح رجوع المسيح بموته وقيامته (14) فيُعلن أن الرب نفسه سوف يجيء لأجل قديسيه كما وعد في يوحنا 14. وقد أفاض في وصف جمع القديسين الأحياء والأموات في لحظة الاختطاف المجيدة، لأن الفاسد لا بد أن يلبس عدم فساد والمائت يلبس عدم موت (1كورنثوس15: 54،53). وهو يُلهِب عواطفنا بالرجاء المبارك باختطافنا لمُلاقاة الرب في الهواء، وهو يُعزي القديسين بحقيقة وجودهم كل حين مع الرب.

وعندما تبدأ قلوبنا في استيعاب هذه العبارات وتُدرك أنها تخصنا، لا بد وأن نهتف قائلين: "آمين، تعال أيها الرب يسوع" (رؤيا20:22). وعندما نُدرك شيئًا من منهج الله الذي سيُتممه، فإننا ننضم إلى مريم في تسبيحتها: "تعظم نفسي الرب، وتبتهج روحي بالله مخلَّصي" (لوقا1: 47،46).

 

خدمات الكنيسة