متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
الأحد, 12 جانفي/يناير 2020 13:20    طباعة
قال لهم يسوع: هلُّموا تغدوا! ولم يجسر أحدٌ من التلاميذ أن يسأله: مَن أنت؟ إذ كانوا يعلمون أنه الرَّب
قراءات يومية

«قال لهم يسوع: هلُّموا تغدوا! ولم يجسر أحدٌ من التلاميذ أن يسأله: مَن أنت؟ إذ كانوا يعلمون أنه الرَّب» (يوحنا 21: 12)

أدرك التلاميذ أن الذي كانوا في حضرتهِ هو مُعلِّمهم المحبوب ولم يَجسروا أن يسألوه: مَن أنتَ؟  إذ عرفوا أنه الرب، لكن مجد قيامته أغلق شفاههم.  أي حادث في ذلك الصباح أعلَمهم أنه الرب؟  هل هو ملء الشبكة بالسمك حيث رأوا قدرته؟  أم إعداد السمك على الجمر الذي برهَن على محبته؟  لا شك أن الذي أيقظ فيهم تلك المعرفة الداخلية هو دعوته الكريمة لهم: هلُّموا تغدوا!  المسيا الذي عرفوه في أيام تجسُّده هو نفسه الذي جاء إليهم في الصباح الباكر.  وهناك على الشاطئ مُتفردًا أعدَّ لهم نارًا وطعامًا لراحتهم وإنعاشهم.  المحبة هي التعبير الصادق عن الشركة الوثيقة، وما أكثر اقتران محبة المسيح بأكلة الشركة!  وهذا ما حدث مع تلميذي عمواس إذ عرفاه عند كسر الخبز.  ألا نكتشف حتى في أيام ضعفنا هذا الفرح العميق الذي يُكسبنا إيَّاه حضور الرب؟!  ففي أوقات الشركة نعرف الرب المعرفة القلبية الوثيقة.

قراءات اليوم:  تكوين 14؛ عبرانيين 9؛ نحميا 3؛ أعمال 8: 26- 40

 

خدمات الكنيسة