متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
الثلاثاء, 13 أفريل/أبريل 2021 11:54    طباعة
«مَن يُرينا خيرًا؟»
قراءات يومية

 "كثيرون يقولون: مَن يُرينا خيرًا؟ ... جعلتَ سرورًا في قلبي أعظم من

  سرورهم إذ كَثرت حِنطتهم.."   

(مزمور4: 6، 7)

الناس يقولون: «مَن يُرينا خيرًا؟»  فأنينهم يتفق تمام الاتفاق مع اختبارهم الأليم بعدم كفاية مصادر هذا العالم من ”حنطة وخمر“.  إنما الأنشودة الحلوة الصادرة من القلب الذي شبع بالمسيح واغتنى به «جعلت سرورًا في قلبي أعظم من سرورهم»، وهي لهجنا المستمر والنغَم الحلو الصادر من قلوبنا، ولنا في «غنى المسيح الذي لا يُستقصى» ما يكفي لأغاني متصلة لا تنتهي.

لا يزال قلب كل إنسان خاويًا فارغًا يُردِّد صدى تلك الصرخة القديمة «مَن يُرينا خيرًا؟».  ولكن هيَّا بنا نتحوَّل إلى الرب الذي يعطي الجواب الشافي لكل قلب متعطش في ”النصيب الصالح الذي لن يُنزع“.  إن عرش سليمان في كل مجدهِ لا يمكن أن يكون موضع مقارنة مع جلسة مريم في تواضع عند قدمي السيد، تلك الجلسة التي كانت إليها الحاجة، وفيها الحل الشافي لأنَّة القلب «مَن يُرينا خيرًا؟» ألا ليتك يا نفسي تعرفين هذا؟

 

خدمات الكنيسة