متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
الاثنين, 04 أفريل/أبريل 2022 13:41    طباعة
«شَعبًا خاصًّا»
قراءات يومية

 «.. إذا انفرَزَ رَجُلٌ أو امرأةٌ ليَنذر نذر النذير، لينتذر للرب ...»

(العدد 6: 1، 2)

 SHAPE  \* MERGEFORMAT تُرينا الأصحاحات الخمسة الأولى من سفر العدد، أن الله يُحصي شعبه وينظر إليهم كجماعة في البرية، سائرين تجاه الأرض الموعود بها في ترتيب كجماعة واحدة منظمة جيدًا.  ليس هناك واحد أو سبط يتقدَّم منفصلًا عن الآخرين.  هذه هي وحدانية الروح بلغة العهد الجديد التي نجد تحريضًا لنجتهد لحفظها في أفسس4: 3.  لكن هنا في أصحاح 6 نراه يبحث عن قداسة وانتذار شخصي.  أين نجد ذلك؟  حين نرجع للعهد الجديد ثانيةً يتضح لنا أن المسيح كان المثال الكامل للتكريس والانتذار الذي يسِّر الله، ويجب أن يقتدي به تلاميذه.  هو «قُدُّوسٌ بلاَ شَرّ ولا دنَسٍ، قدِ انفَصَلَ عن الخُطَاة» (عبرانيين 7: 26).  يجعلنا الانتذار «شَعبًا خاصًّا» بأفكار سماوية وليست عالمية، ليس في الشكل فقط، لكن في الروح.  يتميَّز النذير الحقيقي بهذه الصفات الثلاث: يمتنع عن إشباع الجسد، والافتخار الطبيعي، والانفصال عن كل مصادر النجاسة.  والآن يريدنا الله أن نتخذ صفات الانتذار هذه.  ليتنا نكون كذلك

 
 

خدمات الكنيسة